The smart Trick of الذكاء العاطفي That Nobody is Discussing
Wiki Article
ليس هذا وحسب، فهم أصحاب إنتاجية عالية ويحبّون التحدّيات كما أنّهم يبدون كفاءة وفعاليّة في كلّ ما يقومون به.
إذا كنت تحب العمل ليس فقط من أجل المال أو من أجل المكانة، ولديك دافع قوي للإنجاز، فأنت تعرف ما يعنيه الدافع.
يمتلك القائد الناجح القدرة على اتخاذ القرارات العاجلة بحسم ومن دون تردد.
من الصعب معرفة الأشخاص الذين يتمتّعون بذكاء عاطفي بدقة انطلاقًا من الملاحظة الخارجية فقط.
اقرأ أيضًا: ما هي أفضل الوظائف للشخصيات الخجولة والانطوائية؟
عادةً ما يمكن تقسيم الذكاء العاطفي إلى أربع كفاءات أساسية هي:
مع هذا، يرون أنّ الجميع ضدهم، في حين أنّهم لا يستحقون شيئًا في هذا العالم.
تنظيم الوقت: حاول وضع جدول منظّم لمهامك اليوميّة وأولوياتك لتجنّب الشعور بالإرهاق.
جرِّب أن تكون هادئاً: في المرة القادمة التي تواجِه فيها وضعاً صعباً، كن على حذرٍ من طريقة تصرُّفك، هل تخفف الضغط عن نفسك من خلال الصراخ في وجه أحدهم؟ جرِّب تمارين التنفس بعمق لتهدِّئ نفسك، وجرِّب أيضاً كتابة الأشياء السلبية التي تود أن تقولها على اتبع الرابط ورقة، ومن ثمَّ مزِّق الورقة وارمها، ويُعدُّ التعبير عن هذه العواطف على الورق (وعدم إظهارها لأي شخص) أفضل من الجهر بها أمام فريقك، حيث يساعدك هذا بالإضافة إلى ذلك على قياس ردود أفعالك لضمان أنَّها ردود أفعالٍ غير مبالغٍ فيها.
غالبًا ما يُنظر إلى هؤلاء الأشخاص الذين يمتلكون مهارات اجتماعية متقدّمة على أنّهم بارعون في العمل ضمن فريق، وبدلاً من انقر على الرابط التركيز على نجاحهم أولاً فهم يساعدون الآخرين على التطوّر والنجاح.
يمكن للمهتمين بتطوير الذكاء العاطفي لديهم وتعزيز قدراتهم القيادية أخذ دورة تدريبية عبر الإنترنت بمساعدة أشخاص لديهم معرفة واسعة في هذا المجال، وعبر التواصل مع الأشخاص الآخرين المهتمين بتطوير هذا الجانب لديهم، الأمر الذي سيساعدهم على اكتساب مهارات ومعارف جديدة.[٤]
تعلَّم كيفية امتداح الآخرين: بصفتك قائداً يمكِنك أن تعزز الولاء لدى فريقك بكل بساطة من خلال تقديم المديح لهم عندما يكون مستحقاً؛ حيث يُعدُّ تعلُّم كيفية امتداح الآخرين فناً، ولكنَّه فنٌّ يستحق العناء.
الإلهام والتحفيز: يُعتبر القادة الذين يتمتعون بذكاء عاطفي مرتفع مصدر إلهام لفريق العمل، مما يحفزهم لتحقيق نتائج متميزة.
من خلال اتباع الخطوات السابقة والاطلاع على جميع المقالات المذكورة أعلاه وبقليل من التمرين والتدريب ستجد نفسك قد أصبحت أكثر وعيًا بمشاعرِك ومشاعر الآخرين من حولك، وأكثر قدرة على تسخير هذا الفهم في تحقيق أهدافك وطموحاتك الشخصية والمهنية على حدّ السواء.